Okaz_Sports@
يؤمن برشلونة الإسباني بتحقيق «المعجزة» أمام ضيفه باريس سان جرمان الفرنسي عندما يستضيفه اليوم في إياب ثمن نهائي مسابقة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، بعد ثلاثة أسابيع من تلقيه خسارة مذلة برباعية نظيفة ذهابا. ومنذ تلك الأمسية المشؤومة على ملعب بارك دي برانس في العاصمة الفرنسية، نجح برشلونة في استعادة الثقة تدريجيا، ليبلغ القمة من خلال انتصارين كاسحين في مباراتيه الأخيرتين على سبورتينغ خيخون 6/1 وسلتا فيغو بخماسية نظيفة، استعاد معها صدارة الدوري من غريمه التقليدي ريال مدريد، وذلك رغم إعلان مدربه لويس انريكي أنه سيترك منصبه في نهاية الموسم الحالي.
ويسود اعتقاد واسع بأن برشلونة لم يقل كلمته الأخيرة بعد. وإذا كان ثمة فريق كرة القدم يملك الأسلحة اللازمة لتحقيق الأحلام فهو برشلونة، لا سيما من خلال الثلاثي الأرجنتيني ليونيل ميسي هداف الليغا والأوروغوياني لويس سواريز صاحب 26 هدفا هذا الموسم، والبرازيلي نيمار دا سيلفا العائد إلى التهديف. إلا أن النادي الفرنسي لن يكون لقمة سائغة، ويملك بدوره الأسلحة اللازمة للحفاظ على أفضلية الذهاب خصوصا في خطي الدفاع والوسط، إذ يضم لاعبين متمرسين أبرزهم قائد السيليساو السابق تياغو سيلفا ومواطناه ماركينيوس وماكسويل والدولي البلجيكي توماس مونييه والإيطاليان ماركو فيراتي وتياغو موتا والأرجنتيني انخل دي ماريا.
دورتموند لاستغلال الأرض والجمهور
وفي مباراة ثانية، يعول بوروسيا دورتموند الألماني بطل 1997 على عاملي الأرض والجمهور عندما يستضيف بنفيكا البرتغالي بطل 1961 و1962، لتعويض خسارته مباراة الذهاب بهدف وحيد.
يؤمن برشلونة الإسباني بتحقيق «المعجزة» أمام ضيفه باريس سان جرمان الفرنسي عندما يستضيفه اليوم في إياب ثمن نهائي مسابقة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، بعد ثلاثة أسابيع من تلقيه خسارة مذلة برباعية نظيفة ذهابا. ومنذ تلك الأمسية المشؤومة على ملعب بارك دي برانس في العاصمة الفرنسية، نجح برشلونة في استعادة الثقة تدريجيا، ليبلغ القمة من خلال انتصارين كاسحين في مباراتيه الأخيرتين على سبورتينغ خيخون 6/1 وسلتا فيغو بخماسية نظيفة، استعاد معها صدارة الدوري من غريمه التقليدي ريال مدريد، وذلك رغم إعلان مدربه لويس انريكي أنه سيترك منصبه في نهاية الموسم الحالي.
ويسود اعتقاد واسع بأن برشلونة لم يقل كلمته الأخيرة بعد. وإذا كان ثمة فريق كرة القدم يملك الأسلحة اللازمة لتحقيق الأحلام فهو برشلونة، لا سيما من خلال الثلاثي الأرجنتيني ليونيل ميسي هداف الليغا والأوروغوياني لويس سواريز صاحب 26 هدفا هذا الموسم، والبرازيلي نيمار دا سيلفا العائد إلى التهديف. إلا أن النادي الفرنسي لن يكون لقمة سائغة، ويملك بدوره الأسلحة اللازمة للحفاظ على أفضلية الذهاب خصوصا في خطي الدفاع والوسط، إذ يضم لاعبين متمرسين أبرزهم قائد السيليساو السابق تياغو سيلفا ومواطناه ماركينيوس وماكسويل والدولي البلجيكي توماس مونييه والإيطاليان ماركو فيراتي وتياغو موتا والأرجنتيني انخل دي ماريا.
دورتموند لاستغلال الأرض والجمهور
وفي مباراة ثانية، يعول بوروسيا دورتموند الألماني بطل 1997 على عاملي الأرض والجمهور عندما يستضيف بنفيكا البرتغالي بطل 1961 و1962، لتعويض خسارته مباراة الذهاب بهدف وحيد.